تظل الحصون الأثرية في محافظة أضم من أهم المعالم الأثرية والتي تعتبر من أهم الرموز التي ترتبط بالأهالي عبر القرون
مايميز أضم أن جميع االقرى في المحافظة لا تخلو من الحصون الأثرية حيث تجد كل قرية من القرى تتزين بهذا المعلم الأثري
لم تكن الغاية معلم أثري تتزين بها القرى فقط
وإنما استخدمت في حفظ أمن القرى في تلك الحقبة الزمنية تارة وفي حفظ الغذاء من جهة أخرى
وأشتهرت محافظة أضم بكثرة الحصون التي لازالت حتى وقتنا الحالي رغم مرور قرونا من الزمن ومن أهمها
حصن المشيّد الواقع في قرية الغرات
حصن القماصية بقرية القرين
حصن بن سراج بقرية ضبيعة العليا
حصن بكيم بقرية الغرات العليا